أحسن الطرق لتقويم وتعديل سلوكيات الطفل هي الاعتماد على نقاط قوته الذاتية، أي المهرات التي تميزه عن غيره من الأطفال.
وبخطوات بسيطة :
⭐️ الطفل بحاجة لمن ينصت إليه ويُقيِّم ما يقوم به من نشاطات، لهذا فهو يحتاج لمن ينصت إليه ويقدم لنه النصائح والثناء.
⭐️الطفل يتعلم من بيئته ويحب الطاء والانجاز، كدليل على التحصيل المعرفي، هذا أيضا يحسسه أنه يكبر وينموا، ويستحن معاملته على أنه شخص واعي ومفكر وعدم الاستخفاف بما يقوم به
⭐️التمهل في الرد على أسئلة واستفسارات الطفل، وهكذا يطور قدرة التفكير والبحث عن الحلول
⭐️الانتباه لما يميل له سواء في ما يشاهده، يقرأ عنه، يتحدث عنه، أو يقوم به، بهذه الطريقة ستكتشف الأسرة هل هذا الطفل ميال للانشطةة البدنية أم للموسيقى أو غيرها غيرها كقوة الحوار مثلا.
⭐️تكوين شبكة من المعارف والعلاقات التي يمكن للطفل أن ينخرط بها تحت إشراف الأبوين.
⭐️عدم استعجال النتائج وتصور أن التغير المنشود من الممكن أن يحدث بين عشية وضحاها.
مساعدة الطفل في تطوير نقاط قوته يبني عنده طموحا وشغفا يجعلانه لا إراديا يبتعد عن السلوكيات المزعجة، ذلك أنه حدد هدفا يعمل عليه.